ورد أقل

كما استطاع أن يلتقي بفلسطينيين كانوا هم أنفسهم من ضحايا المذابح التي ارتكبت في اللد، كما قابل فلسطينيين تحولت حياتهم من ميسوري الحال إلى لاجئين في مخيمات الأنوروا، ولكن ومع أنه بحث في فترة يزعج البحث فيها الضمير الإسرائيلي؛ إلا أن هذا جزء من غرض الكتاب.

Write a review

Note: HTML is not translated!
    Bad             Good